يُعدّ الألومنيوم معدنًا خفيف الوزن ذو خصائص متوازنة، إلا أن استخدامه في التطبيقات المتطورة محدود بسبب ضعفه المتأصل ومقاومته للحرارة. وتحقق مركبات مصفوفة الألومنيوم طفرات في الأداء من خلال دمج جزيئات تقوية نانوية أو ميكرونية، مع الحفاظ على خصائص الألومنيوم الممتازة.
من خلال التفاعل مع الانخلاعات (مثل العوائق والمحيطة) وتأثيرات نقل الأحمال، تعيق جزيئات التقوية حركة الانخلاعات بفعالية، مما يُمكّن المادة من تحقيق تحسينات متضافرة في القوة والصلابة والاستقرار الحراري. هذه الخاصية تجعلها خيارًا مثاليًا للمكونات خفيفة الوزن الحاملة للأحمال في مجال الطيران، وأنظمة الكبح في القطارات فائقة السرعة، وأجهزة التغليف الإلكترونية عالية الطاقة.
إنها تلبي بنجاح الطلب المركب على مواد "أقوى وأخف وزناً وأكثر مقاومة للحرارة" في الصناعة الحديثة، مما يدفع الابتكار المستمر لتكنولوجيا تصنيع المعدات المتطورة.
📋 مخطط تحضير العينات لهذه الدفعة:
1️⃣ الصنفرة الخشنة: ورق صنفرة من كربيد السيليكون P2000، مغطى بطبقة من الشمع المقاوم للحرارة المنخفضة على سطح ورق الصنفرة
2️⃣ التلميع الخشن: SC-JP + 3μm PD-WT ماسة متعددة البلورات
3️⃣ التلميع الدقيق: ZN-JP + 50 نانومتر SO-A439 ثاني أكسيد السيليكون
#تروجان #تروجان ميتالوغرافيا # ميتالوغرافيا # ماتيرال # ماتيرالستينغ
